تتفحصها بنظرة عميقة بقدر ما يسمح لك الموقف الخاطف ،،
فلتمح قسمات ليست غريبة في كل شئ ،،
كنغمة قديمة عزفت بعد نسيان ،،
ونظرة محملقة تحرك الباطن بقوة مذهلة ،،
تستعيذ من الأفكار في سرك ،،
ولكنها كانت ألصق بالقلق والحيرة من رائحة سكناها ،،
منى العبدلي ،،،
على أراض بعيدة يحملك بليغ الوصف ،،
تقول غير عابه بالمواسم ،، وتقول رائحة أيامها ،،
ويقاطعها الزمان بهدوء الذكريات الغابرة على الصور ،، ولو أن تعود ،،
نص جميل ،،
سعيد بتواجدي هنا ،،
تقبلي تحياتي