:
مشعل الغنيم ،
تستطيع أن تُخمّن أني أحبك سراً ،
وَ أن مجيئك هُنا هوية جميلة أحتفظ بها ،
وَ مؤانسة لحرفي الضئيل جداً كُلّما تكاثرت [ عليك ...
،
ثُمّ إن
الفوز المُبهر يحتاج للمغامرة ،
كأن تدخل معركة دون أن تتسلّح إلا بوردة
وكرامة على وشك الإنهيار !
شكراً لك يا جميل ،
شُكراً توّدك !