في أرذل الوجودية
تصبح ترهلاتنا أشبه بمطاط محترق
يكسو حتى ظلالنا...
لا أعرف إن كان الموت صدقاً
يشعر حيالنا بالاشمئزاز أو غير ذلك...
إنما المؤكد
أن الشنق بقصيدة , موت في تام أناقته....
هذا النص يا ياسر...
انزاح حتى آخر حرف المشنقة....
وهناك بدى متألقاً جداً.....