دعيني لا أتكلم عن أحرفك التي قدت من نعيم ..
لكـــن !
كيف لا آكون أول الطارقين هنا ..
وقد أحببت فيك يازينب الطهر والقوة ..
عندما كنت أجلس أمامك في صفوف المتلقين كنت أبحر كم تشبهني هذه الزينب لم أعلم أن ذات النسق يجمعنا سويةً وذات الشهر الذي يسطر لنا الأحجيات مغامرات لاتنتهي ..
لكني أزداد تعلقاً بروحك البيضاء كلما اقتربت منك أكثر
تعلمين أن كوب الشاي الذي اقتسمه معك له طعم آخر يشي بالدفئ وبأشياء أكثر جمالاً ..
زينب ماذا أكتب هنا اليوم وأنا أعرف جمالك عن قرب وأرغب "بشده" في سرد الجمال على أسماعهم
إذ يجب أن يعرفون كم أنتِ مختلفة
كم أنتِ جميلة ونقية ... كم من الكبرياء تحملين لنا هنا وتنوين أن تهديه لقلوب ملت انتظار الصدق ..
فقط أنا سأخبرك أنني أحتسي نصوصك في موعد مع الحب كل خميس
اقلب في صفحات (الجزيرة) أبحث عنك
وإلا فأنا في مدونتك بيتي الذي اسكن ..
ياصديقة البياض كوني بالقرب في كل مكان
لأنني أحب وجودك وأكثر ..