أذني سكنته الريح
لم يعد شيئاً قادراً على أن يجعلني
ألتفت , سوى رفرفة مضلعة لعصفورة سوداء كان عشها
في بيت جدتك , هناك حيث كنا نلتقي دونما نضج
أو أمهات .
جوى :
دومًا تخبرنا العصفورة بما نوّد أن نعرفه ..
وأتيتِ عشرًا بيدك وبيدك العصفورة أيضًا ..
لاعدمناكِ يا راقية ..
