وكأنه تعرض للسعةٍ مجنونة .. حين أخبرته:
أحبك ك أخي !!
وأي ضير في ذلك ؟! في أن تحب الأنثى رجلاً كأخيها ؟!
لي أخ أعشقه .. أهديته كل ما يمكن أن تمنحه الأنثى لرجل
بعيداً عن أحاديث الجسد التي قد تشوه جنين أي علاقة بين شريكين ..
تلك الأحاديث التي ما إن تتسيّد العلاقة حتى عجلت ببتر أطرافها
وتقطيع ثوبها الأنيق..!
ألذلك يكون غضبك ؟!
لأن أخي حرام على جسدي وأنت غايتك من أنثاك الجسد ؟!
.
لابأس ..
مثلك لا يستحق أن يكون أخي ,
بل ولا يستحق أن يكون في قائمة الرجال ..