تتلهف له مساءاتي ،
وأرتمي على مائدة البوح .. أستحضره وأكتب له ؛
فتفرّ مني حروفي وأجدني أهيم بين ذكرياته ،
فأبتسم له بآسى ..!
عبدارحيم فرغلي ..
مرحباً بكَ ..
قراءتك صحيحة .. أردتها هكذا لغاية ولتأخذ المتلقي لقصيدة أسير الشوق كل التفاصيل على البال ..
ممتنة وأكثر ..
شكراً لأنك هنا ..
لكَ المساء ..