اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إغفاءة حلم
الغُربة هُنا شاسعة البرد ...
وعامرة بالخريف ...
ينبت حولها الحُزن .. ويُغني البكاء العتيق ...
إلا روحك يامنال لازالت العصافير توصي بها لحن الربيع ...
يحمل قلبك أمتعة القُزح .. كُلما أعلن الغمام رحلة المطر ...
ليحفظك الرب ياغيمة 
|
ذلكَ أنَّ الحبَّ يا صديقة تُغذّيهِ الأحلامُ فيكبُر ليُصبِحَ دفئاً عامراً بالوطنِ في الغربة ..
تماماً كما يفعلُ حبّي لكِ و أنتِ النّسمةُ العليلةُ الّتي تمرُّ بحرفي فيتنفّسُ الضّوءَ بعمق !
أسعدُ بكِ يا اغفاءة .. و تغنّي لي العصافير !