معدل تقييم المستوى: 18
أستاذ إبراهيم .. أجلبُ يدي إلى هنا و هي مُتعثرة أما صَدري فهو مُستقيم من الضَوءْ البازغ منكْ في صمتي عُتمة و في حضُورك ألف ضَوءْ يا أستاذْ .., بحقْ شُكراً غارقة فوق جبينكْ .