اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي
أحمد رشاد ...
أهلاً بك ...
تشاؤميٌ مُحْبَطٌ / مُحْبِطٌ هذا النص ... لا أدري لم تذكرت قس بن ساعدة حال قراءتي هذا النص ... كأنكما روحان حلا جسدا
شكراً لك يا أحمد ... رغم قساوتك ...
|
شكرا لهذا المرور وشكراً لكم تحمل قسوتي
لا أدري ما الذي جعلنا نبحث عن وجعنا المخفي خلف أحلامنا؟