تكتبين يانهلة بطلاقة المطر ...
وتُغادرين هذه الدهشة .. وهي تعبق برائحته ....
هذا الحرف يانهلة جاء يُشبه الجنة التي لاتُفارق قدم الأمهات ...
وطاهر جداً كعرق جبين الأباء ....
ومشع كالنور الـ أراه يطل من الـ سبحة كُلما مسّ تفاصيلها بياض أصابعهم ...
سامية وشفافة جداً يانهلة كالغيمات ...
شُكراً لكِ ولـ من يمتلك عين الشمس ويُبصر الأشياء بروحٍ مختلفة يوسف العنزي ...
ولـ النثر أولاً وآخراً ...