:
في ردهات ذاك الفقد والتشبثُ برمقٍ أخير يخلقُ في أطرافها الحنين اللازم للشعور بالتفاف دفء الحياه حول أصابع الشمس في صباحتها..تتمادى لغة واحدة في ترديد شعاراتها..
ورغم كل ذبول ما زالتْ تشكّل أدواتها على رؤوس المارّة بصمت ثائر جداً .!
نهلة محمد ؛
وهناكَ دائماً طريقة لاقتباس الحياه.!
رائعة القول بل مدهشة..
ولـ الضوء رفقه لا تشبه إلا الضوء نفسه
تحية وعطر
.