معدل تقييم المستوى: 460
بكلِّ ما في الصّباحاتِ من رقّة و المساءاتِ من دفء جئتِ هنا يا فاطمة , حاكيتِ الفكرةَ بفكرةٍ أخرى و كأنّكِ بفعلكِ ذاكَ تحاكينَ القولَ أعلاه .. مختلفة دائماً , شُكراً لكِ . و شُكراً لصاحبِ الصّورةِ المذهلة ابراهيم التّميمي .