:
لتلك النوافذ الحمراء
والأزقه المتعرجه
وعنبر الروح الغير مرقم
فقد فاته قطار التعداد ذاك الصباح الاسود
غبار مواعيد
تقويم لسنوات قادمه تساقطت اسنانها او سقطت سهواً
مصابيح السجن مشانق تتدلى من الاسفل للاغلى
معزوفة موسيقيه التهمها الصمت
فقط هناك كلمة في نهايتها
(( تحبني .. !! ))
والنبض للموت
خارج العنبر الحي ..!!
لافته كتب عليها ... كل موت وانت الحيااااه ..!!!