وكأن الحياة أطفالآ له ..
تأتي كيفما أراد
............ ومتى أراد ..
وكأنني أنا .. إحدى نبضات قلبه التي لايحق لها تغيير مسارها
او التفكير بالتأخر لو لثانيه عن الاستجابه له ..
اتسأل في كل مره .. اغلق منه سماعة الهاتف
لما أصبحت أتمنى بأن اصاب بالـ صمم ..!؟؟
فيأتي الجواب سريعآ :
لأحفظ ماتبقى من صوته في مسامعي
دون ان يعكر صفوي اصوات الماره من حولي ..!
(
)