لحظتُ بطريقةٍ فعّالة ..
كَيفَ أنك تَجعل جُملة واحِدة , كَفلاشٍ ضَوئي مُفَاجئٍ , يَحْزمُ الْصَورة إلى الْذَاكِرة
وَ يُبْقيها فِي إرشيفٍ مُعشبٍ هُناك .
أيضاً تَمْتَلكُ حِسٌ نَثري أحبه و يَلزمني جِداً لِإحياء الْدَهشة فيَّ , و رَسمِ الْرِياض كَتفصيلٍ عَائمٍ فِي عِرقي .
يَا طَلال : أهلاً بِك و بِلونِ الْسَحابِ الَّذي تَكتب فِيه
وَيُمكننا مِن بَعْدهِ مُصاحبة الْمَطر ,