ارتبكت في قراءة الاستهلال ..
فقد قرأت ( اعتدت أن اكتبكَ ) ، وفي السطر الثاني ( مناداتكِ ) ..
فلم أفهم إلى أين يتجه ضمير الكتابة .. لكن بقية النص
كان واضحا جليا .
وأجدني أشهق بأنفاسك ، وتطير فراشات اللغة حول روحك ولا تحترق ،
هو حلمي يا حبي .. سماء ملونة .. عربة بين الأرض والسماء .. وفارس يشمر أكمامه للوضوء ..
جميل هذه العبارات وهذا السرد العذي في الأوصاف .
جاءت الخاتمة جميلة وموفقة
شكرا لأنك أهديتني وقت جميل مع نصك
تحية لك وتقدير