اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
فِعلاً كَما الْيَقين
الَّذي يَأتي دائماً بِطَريقةٍ نَبيلة ٍ فِي التوّغل وَ مُهِيبة حِينما يَجْعل الهواء
فِي يدِ الأشرعةِ وَ يعْصِف .
أحبّ مَا تَكْتبه يا أحمد وأحنّ
إليه
|
في مدينتنا الفاضلة , المجاهرةُ بالحبِّ ...تَسَولُ شفقةٍ من كلّ شيئ ..حتى من المحبوب ,!
والتستّرُ عليه ...نعـيٌ صامتٌ وبطيـئ ,!
تعلمون أن بدايات الحبّ , شكٌّ يبحثُ عن يقينه ,!
اليقينُ الذي لايعرفٌ الشكّ الآن /
هو النهاية أومرادفتها في معجمِ الحبّ / الرحيل ,!
عجبي من هذا العشق ...هاهو يموت ونخيطُ ببقاياه أدباً رفيع ..كمروركِ الآن ,
الأنيقة / عطْرٌ وَ جَنَّة,!
...ودٌّ وورد على هذا العبق الفلسفيّ ,!