عا111مٌ
جديد..
وكحالةُ قهوتي لم تزل حاضرة ..
وكوارثي دفنْتُها ..
في سرْدا11ب لا يعرف طريقه..
سوى القتلى من بيداء الجحووود حين إغْدا11ق..
ولكنني سأظل أصدح بها جِينَاً خلف جِينْ
عِــنــيــَّــا بــتْــحِـــبَّــكـْ..
اسْرِجي البوح أخيّهـ..
فهناك من يستمع ..