تركي الحربي ..
بهذه المقالة سأفترض أن عمرك أقبل على الخمسين
لأن لغة المعتقلات وكلابها ولغة كتم أنفاس الشعوب وتقبيل جباه الحكومات كانت سائدةً في العقود الأربعة الماضية بشكل ساخر / واضح ...
أما الآن فالوضع تغير بشكل جذري جداً بفضائل تقنية الاتصال / التواصل الحديثة وخفت حدتها كثيراً عن أيامكم
يا شيخنا الوقور
مودتي لهذ القلم لا تنتهي ...
كُن بخير ...