اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
وَ خَلابَةٌ فِيْ مَجِيْئِكِ يا نَهلة .. وَريداً / وَريداً ..وَ عَلى هَيأةِ قَلْبٍ ..
خَلعتُ شعوراً رتيباً وَأنَا المَحُ التِفَاتَتكِ التي تَختَزِلُ الكثير مِن الضَّوء ../ و تَلبَّستُ فرحاً أبيضاً
وسأُسِرُّ لك بأمر ..
لَطَالما ارتأيتُ أحمَركِ لِصٌ مُحتَرِفٌ يَعرِفُ كَيف يَنْتَقي ضَحَاياهُ جَيِّداً
وَكُلما تتبَّعتُ بَريقَ حرفَك .. أخرُج بتَقديرٍ عَظيمٍ
وفي كفِّي نبرتُكِ الرطبة ..
بَهجَتِي بِك مُمتَدَّةٌ ولا تُحد
.
.
|
جُمان , دلكتِ بلطف كل عصبٍ مرتْ عليه كلمة قلتها ..
لم أكن بحاجة شيء أكثر من الإسترخاء فرحاً ..
وفي أحلامي اليقظة على مايبدو بأن اللؤلؤ عالق معي في قضية ود كبيرة ...
" ياورطة الأحمر , تعديتِ السمو " واحتكرتِ الضوء ..