د. باسم القاسم ...
أهلاً بك أستاذ الجميع في أبعادنا الأدبية ...
وأهلاً بهذه الأحرف الكربلائية المملوءة فقداً / حنيناً و وجعاً النازفة استغاثةً وتضرعا ...
وأهلاً بهذا الضوء المنبث من سراديب الأسطر الشائقة لغةً الفائقة عذوبةً ونغما ...
د. باسم القاسم ...
شرفٌ لنا أن تُضاء أبعاد بقناديل حرفك / حضورك ...
كُن بخير ...