محمد عيضة و كأنك تشارك حروفي في السأم من الجمود و التقليد و الإهتمام بظاهر النصوص و قشورها
و الأنكى من هذا و ذاك أن يعُمم الدليل كمقياس لحالاتٍ لمْ تعد مواتيه و لكن ماذا عسانا فاعلين تجاه الجمود و الأيدلوجية التي تصنّم بعض الأقوال
أكثر من إحترامها و تبجيلها لقال الله أو قال رسول الله ..
طبت اخي الفاضل