بين شهقات الغياب وغصة الأتي ..
تنبت في الصدر حدائق شوك .. تحيل أيامي إلى وجع مضني ..
وأًداري ألمي بجبروت الأنثي التي في داخلي .. وكم الحب الذي أورثتني إياه ..
لن تشهد ضعفي ..
لن أمكنك من هذا أبداً ..
سأتمسك بكبريائي حتى النقطة الأخيرة من دمي ..
وسأبتسم .. لنهاياتي ..!