اشعر بأني في أشد حالات الاحتياج الى حديث ، ليس حديثا ً إعتياديا ً ..
بل حديثه هو ..ذاك الـ يشبه الطرق المقفله ، والمعجزات المركونه في كتب التاريخ ..
والتيجان الأغريقيه ..
حديثه الـ يُصيب بقشعريرة الخشوع ..
فـ تـُعاد ملايين السنين : حيث ُ العصور الـ تُجيد صنع الرجال ..
حيث ُ عظمة ُ الإنسان الـ تتضح في صناعة القليل المبهر للبسيط !
يااااه
ليت الصباح ذاك لم يظهر ..
ولم ترى عيني نورا ً بعيدا ً عنك ..
أو ليتك قبل الرحيل:
أقنعت اذني تـُنصت لغيرك !!