اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهله محمد
بثينة ,
قطيعٌ من الأيائل مر مولياً من هنا ..
الغبار أفصح عن الكبرياء ..
والخواء المتروك خلفه
ذيّل بقية القصة بوجه ذابت ملامحة في الزئبق ..!
أتعرفين ,
أصنف الكتاب على جزئين ,
أحدهم قادرٌ على شعرنة اللحظة , والآخر قادرٌ على التقاطها بحذاقة ..
وأنتِ هنا , أتيتِ بالإثنتين معاً ...
وأسعدتني جداً , واصلي الوثب فحسب ..
بحزن , بفرح , بأمل , المهم ألا تجد لكِ الأرض نقطةً تقفين عليها مطولاً ..
|
أنت يا نهلة ، كالساعة المعلقة في جيب البلوزة ،
كلما أريد أن أعلم كم بقي لي ؛
نظرتُ إليك 
فشكرا لكِ يا عزيزة .