اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري
..
عائشة الـ معمري ..
تمنحين هذا الـ صباح أغاني الـ ركض من ضلوعكِ
ونصف انحناءة من لسان ملكيّتكِ .
الـ متاهات تشبهكِ حين تتسمرين ذات لقاء
ويجلد الـ جفاف قيح مواطن الـ فجر
فـ تختبئ الـ تمتمات وصمام الـ حروف تالف,
كاهنة اللعنة الـ عتيقة كنتِ هنا ياعائشة.
|
سعد ..
لن تتمالك الحروف أنفاسها
وهي تتنامى في هذا الرد بتجلي ..
أنت يا سعد ، تقرأني كما أريد ،
تماماً : كـ ما أحتاجه من القارى الذي لا يعبر سريعاً ،
ويصر على أن يترك شيئاً في النص ، يزيده وهجاً ،
أو يبعث النور في الخافت منه ،
أنصت جَيداً ، لـ البعد الخفي الذي تعنيه .
تماماً / كـ كاااهن .
شُكراً لك يا سعد .