رِتم الْصَوت هذهِ المرّة رَخِيْم و عَظِيم يا أحمد .
لُغتك ثَقِيلة , لكن هُنالك ما يَجعلها عَلى القلبِ واللسان نِسمة ً أو رِيشة , هَذا الإحساس الَّذي يُعطِي انطباعا ً لينا ً و خفيفا ً على الأشياء .
إذ أنّه يَنعجنُ فِي القارئ لِك , ثّم : يَدفعه ُ لِلطيران ِ ككومة ٍ من أجنحة .