صباح الخير ريما , ونفحات الإيمان ..
ليت هذه الـ ((تكفى)) أتت قبل أن يسبق السيف العذل ,
أتعلمين رائحة البخور والهيل , تذكرني بالجمعة وجدتي ,
وطفولة أخرى ,
لازالت عالقة بين جفنين الغياب , يتحسسها أنف الذكريات .
برغم أني لم أفقد البخور ورائحة الهيل و الجمعة وجدتي , لكني فقدت ذلك الطفل فقط : )
وفقك الله يا أخيّتي ,
تحاياي