ماجد الذيبان حضورك في هذه الخمّارة كان أن وهبها صفة العابدين الذين ناموا دون أن يستغفروا ذنوبهم
صحوا و استبشروا بخمّارة في الفراديس و تباكوا على معبدٍ في الجحيم ، حرمّوا به ما أحلته لهم الآلهة
فهاهم بحضورك كنسوا الرمد وَ صار المتصوّف و الصاخب سوى
فهل سمعت بحانةٍ يرتادها النسّاك و الساجدين ؟!
شكراً لك سيد . جنون