بثينة محمد .. أيتها المتألقة حلولا ..
النهايات الموقظة من صحوة الخيال .. برأيي المتقزم تواضعا لعملقة بصمتك ..
خير من الإسراف في السرد الذي قد يفقد الجوهر بريقه ..
كلماتك شهد سال على أطراف نهمتي للنقد الرائع ..
وأعلم يقينا .. أن رؤى .. دوما زاهية بكِ ..
لروحك البهاء والصفاء
تقديري