اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بثينة محمد
تختزلين المشاعر في أسطر ..
أرى مشروع قصصي في أثيرك 
|
كمَا يختزِلُ الزّمنُ بسمَاتِنا
ثانِي ملاحظة تستدعِي أن ألتفِت للأمر / شُكرًا لكِ 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خنساء بنت المثنى
وتنَبأتُ برائِحة أطلال بِلادي بين ثَنايا هذه الصَفحات
فَكان شَقائِق النُعمان تَبكي على كَتفي سامراء
ودِجلة الهَادِر بالوَجع بين مُقلَتي يَسري !!
مَصلُوبَةٌ بِلادُنا دُهوراً قادِمة أخيتي
ودي
|
لنْ أَصلِبنِي عنهَا وعن الحُلم بها ، فهِي البيضاءُ يا خنساء ، هي البيضاء
سوداءٌ جفُونُ الأمهَاتِ من البُكاءِ ، ودجلةَ يغسِلُ الأرضَ كلّ فجرٍ ، فلا تبتئِسِي
سأُذكِّرُكِ بذاك الوجع الذي كان دهرًا ينزِف..
لكِ 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهنوف الخالدي
: [ وكمْ أحتَاجُ إلى معنى ؟! ]
داهيه ياعرقيّه .. داهيّه
|
وهلْ للدهَاءِ أنْ يُحرِّر المعَانِي يا ألقة الحرف ..!
أحدثتِ ضجّةً يا هنُوف ، فمُرورك صاخِبٌ فِي قِصرِه
ومتَى ستَتُوبِين عنْ حِبالِ المشانِق ..