أحبّكِ أنتِ..
أحبّكِ جُرحاً
ونزفاً
وموتاً
وأعشقُ أنّيْ صريعٌ
بنصلِ الجنونِ..
وطعنِ يديكِ
فلا يأخذنّكِ حِلْمٌ بمثليْ
و أقسمُ أنّيَ..
عاريْ الفؤادِ..
بلا أيِّ درعٍ
فزيدي رماحَكِ..
لا ترحميهِ
فإنْ أنَّ فاصغي لصوتِ الأنينِ..
\
حاولتُ أن أقتبس شيئا فريدا ولكنني وجدت أن هذا العقد وهذا الحرف
مُلْتَزِمٌ بالآخر ....
وصلة ضوء تعانق نيازك السماء لتتناثر بغزارة
يسرني بأن يكونَ ردي الثاني هُنا !
ودي لك يا عثمان الحاج