[نُرددها حينما يبلغُ اليأس قممَ الأمل .
وترتفعُ أصواتَ السراب
ويتنحى الضوء جانبا معلنا هزيمة النهارِ أمام لسعات الظلامْ
نرددها كثيرا فهي موشحات الأندلس القادم
نقولها وكأنها صوتا للحق ! أو ضعفا للحقيقة
هل نحن هكذا نشعر بقيمة الأدب الفِكري
أم الأدب الفكري بات لا يشعر ؟؟؟
الأخت ابتسام
وقفة بلاغية وحقيقية بلا رتوش !
واضحة كوضح النهار .... بحرف يلمع وينطقُ بالجمال
حييتِ كثيرا [