يا حصّه
كيف لي الهروب من هنا وقد سمرّتي العين بمسامير الدهشه
عميق هذا الشعور بإيماءاته الاولى للفراق ..
ليسترسل بعد ذلك شرحا يبرهن ايماءاته بالحروف والاشكال
في هذا الجمال
تخرج حصة على اعراف الحزن المتعارف عليها كالبكاء .. الدمع
لتختلق معاييرها الانسب .. تتشكل هندسيا .. وفق نسق حسي داخلي .. تهيكل النص بطريقة مختلفه
لتجعلنا اقرب الى كل شيء وقت الكتابه
شكرا لكِ
كثيرا فيما الدهشة لا تزال
خ