* لَيسْ هُناك مِنْ لحظةٍ لا يَشْعُرْ بِها القَلْب بابتسامةِ ناسٍ بلا شفاة ،وَ هو يعطيهم قُبْلَة ،
وَ ليسْ هُناك من أحد، ينسى الجماجم المُتنَاثرة للأفئدةِ الميتة ،وهو يداعب ظلالها ..
مَا أحوج الشفاة المتعفنّة عطشاً ل الزلال ، وَ البئر غير مُتاح / محجوب /
بين أسوار المقابر .. أوآه يا " text" اريد أنْ اغفو برهةً ، دقيقةً ، دهراً
لكنْ لا أريدْ أن أعرف شيئاً عنْ أقصوصات العذاب للعشب المعتّق ضجراً ..