لازالت الملاحظات عامرة بقلوبكم
هذه الأيام أنا منشغل في الفيس بوك قال لي أحدهم تستطيع أن تكون حائطا فذهبت هناك ووجدت حائطا متاحا وهو أول حائط يحترمني بحيث لايضرب رأسي كلما رفعت لافتة احتجاج أو لافتة احتياج
طبعا لم أكن حائطا لأني لم ولن أفوت فرصة أن ألعب دور المسمار ولو لمرة واحدة...! لكنني اكتشفت أنني لازلت مهددا على كل حال فلكل مسمار مطرقة...!
لاتذهبوا إلى هناك فقد تلوّث المكان صدقوني
يوجد الكثير من العرب..!