المشهد السادس :
في طريق ذهابه إلى العمل .. كانت فيروز تغني ( سألوني الناس .. عنك سألوني .. كتبوا المكاتيب واخذها الهوى .) .. لا ادري ما هو السر الذي يجعل صوت فيروز يوحي بالجمال والربيع والخضرة والطفولة ..

ماعرفتي
كلَّ ما فيروز غنت للصباح
وانا ماشي للجراح
جيت إنتي في الاغاني
تشعلين الحزن ثاني
وترحلي
مثل السنين !!