اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد العبدالله
حِينَ نَصُبُّ جَامَّ الغَضَبِ
لِنَرْوِيَ أَشْلاءَ مُتَنَاثِرَةٍ ..
يَجِبُ أَنْ [ نَكُونَ ... هُنَا ] ..
تَسْتَحِقُّ كَلِمَاتُكِ أَنْ
[ تُنْزَفَ ] ..
وَيَحِقُّ لِدََمْعِ عُيُونٍ أَنْ
[ يُذْرَفَ ]
الحُزْنُ السَّرْمَدِيُّ ..
تَتَلَهَّفُ النَّفْسُ
لِتَكُونَ في كَلِمَاتِكِ .. [ دَومًا ] ..
|
و لم أستقر بعد...!
لازلت أُفتش عن حقيقته في الحقائب...!
لازلت أستقرئ الغيب ... وأستعين بضوء نجمة في عتمة ليل....!
؟
الساعة تشير إلى العاشرة قبل منتصف العمر ذات ظهيرة
وخمساً وأربعين جريرة أرتكبها كل حماقة..!
وأنا لازلت أهاتف الماضي البعيد
خوفاً من الآاااااتي
أعلم أني وحيدة هاهنا .. كعادتي منذ ثلاثين عاماً
ربما لأنني مصلوبة على ناصية الإنتظار
وربما لأنني أقيم على بوابة أمل
بصحبة فنجان قهوة بارد وبعضاً من همسات تستحضرها الذكرى
ياابن العبدالله
مبهرٌ مرورك كــ ومضة ... مُضِيءْ كــ برق
الحزن السرمدي