اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين آل صمع
كانت لقطة متناهية الأسوار والأساور
كم هو حزين هذا العتاب ..
تطفو فيه الأسئلة في نهرٍ من الإجابات الصامته
صدقني
قرأتها لمرات
لأنها توحي بالتامل
كنت بكامل ياسمينكـ وسنابلكـ
تقبل محبتي
|
أخي
حسين آل صمع
وقدومك دوما هو رغيف لحرفي
كم انا ممتن لبساتين اطرائك لحرفي
وجودك هنا أضاف
أشياء وأشياء لأجواء هذا النثر الخافت
كأن النثر نفسه كان ينصت لقدومك
تحياتي