اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مطر
.
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مطر
.
تأهبي ياشذى !
زاجلة وصلتني في ورقة مخملية !
لاأملك إلا وضعها لك ِ .
.
.
شذى الفهد : إسم ٌ أتابعة منذ برهة من الزمن , كم أتمنى أن أعرف غموضه جيّداً
أخبرها يامطر ... مالذي تفعله هذه الوردة عندما تتفتحّ للكتابة ! ؟
ماهي طقوسها ؟
ثمّ أني في وقت ٍ قصير ٌ جِداً .. قرأت لها مقالاً نثرياً
وهو والله نثرياً حيث أنّه نثر الدمع ُ حتى أسفل َ وجنتي ّ !
أتعاني من الحبّ يامطر ؟
أتعاني هي َ إلى هذه الدرجة التي جعلتني أجهش بالبكاء ؟
أبلغ رسالتي كما هي وأعتذر إن كان َ بها نوع ٌ من الإحراج .
|
:
وهل للحب درجات.؟
أخبرني كيفَ يكون لأُشخِّص معك ماوصلتُ إليه.
كُنت ولن أحيد عمَّا كُنت عليه وأقولها وكلي ثقة وتفنيد ومجادلة:
لا أؤمِن بمسمى الحب كما هو الآن ولن أُطيل الحديث حولَ ذلك سوى سَمِّه أيَّا ماتُسميه ماقرأت لي
لكنه في مقاييسي ليسَ بحب ..ولا تعقيب لديّ ..
لِتضحكك الشراسة في ردي ولاتغضب منها ،
كما حيِّ هلا بزاجلٍ جاءَ بك يا أخـ/تـي.