لا يصفعنا الحرير أبدا
ولكنهُ يصنع لنا عباءة شوق غارقة بغيمة تحت سقفها مظلة شتاء
إعتاد الباب لمَ نقاط المطر
وبقيت النوفذ تعدُ وريقات الصقيع الآتية من صوت الشجر
لكن رغائب السماء لوحت لنجمة باسقة
إسمها مشتق من لون القمر ...
تتطاول لتصبح ملاكا يرفرف فوقَ النور
صالح الحريري
بهي هذا النص
وارف مثلَ ورقِ الربيع