.
حقاً , نحنُ من نُسرفَ فيُ العطاء ونحن من نتهاتفُ لركلُ مشاعرنا في الهاوية
دُون أن نُحصيْ عدد الخيبات السابقة ودُون أن نُوثق الضمانات لَأحلامنا المُؤجلة !
لذا نجدّ أننا نتشابه في تفاصيّل النهايات المعُوجة الخٌطى ذُات الضبابيّة المُوجعة !!
مريم
.
محظوظٌ هو مُتصفحيْ بَحُضور أُمثالكِ المُتوهجونَ في سماء الأدب !
شُكراً لا تذبل يا بيّاضْ