هي كلمات مجنحة تحمل فراشات قلب
تخجلُ أطراف البحيرة الصامتة
تعيدنا لذات الوجع الحفي
ملامح قلوبنا هي سراب الوصول
خطواتنا وإن بقي صوتها ستذوب مع سيف الغياب !
حَنيننا القادم ... هو مجرد دعابة ضحك الزمان علينا بها ذات حب
أشواقنا .... لم يكن سوى شعلة قد أطفأها الوقت !
ركام هذا الزمن .............
سحابة عابرة من فوق مظلتي السوداء
والليل طويل ...................
المد كبير
والحرف أمنية فوق الذكريات
ومريم قطرة المطر الطاهر حينما يطل الشتاء من النافذة المقابلة ..........
كوني بألق ............