قليلاً ماكنتُ أجلس كصغار اليوم في المقاعد الخلفية وألتزم بالتحديق وطلب الحلويات لتشغلني عن ملل الطريق ..
أقرب إلى هواية كنتُ أفعلها بحماقة ،وأخرج من النافذة حتى نصف جذعي .
أقترب من الجنون مسافة صرخة , مسافة تكفي لينتثر شعري القصير جداً وأضحك ..
أمي تهلع , وأبي يتأكد من تأمين الأبواب،,، يراقبني في المرآة و يبتعد ما أمكن عن السيارات المجاورة....