اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الطيب
سِينٌ سَحَابُ القَلْبِ يُمْطِرُ أُفْقَنا غَيْثاً مِنَ الوُدّ المُصَفّى لَمْ يَزَلْ وَبْلاَ إذا أَلْفَى سَرابَ الوّصْلِ يَمّمَ وُجْهَةً صَوبَ الدّروبِ السّالِكاتِ إلى التّرَحِّلِ مَوْطِناَ
.................................................. .................................................. ...............................................
ويطل العيد ، وملء كفيه شوقاً وحنيناً ، لأولئك الذين أشعلوا النار فينا ، ولم يطفئوها
ونظل نغزل من الأمل أرجوحة ، تبهجنا مهما كانت هشاشتها.
.
.
بوحٌ فاضت به الجداول ، فسقى ضفافنا
أستاذة ابتسام
وإن جاءت متأخرة
كل عام وأنتم بخير
|
بوركت أيامك و الأمنيات
شكرا لك