لـِ.... رَابِعُهُمْ :
لأحْلاَمِكَ مَا لَيْسَ لَهُمْ ،
وَ لَهُمْ مَا لَيْسَ لأحْلاَمِكْ ،
مِنْذُ أنْ قَابَلْتُكْ قَبِلْتُكْ ، وَ قَبّلْت تِلْكَ اللّحْظَةْ ..
تِلْكَ اللّحْظَة التي رأيت فِيهَا اليَاسْمِين يَنُوبْ عَنْ عقَارِب السّاعَة !
وَ يُمَارِِسْ عِطْرُهُ عَلى أكْمَلْ وَجهْ ..!
فِي تِلْكَ اللّحْظَة أيضاً / عَرَفْت إجَابَةُ السُّؤال :
[ لِمَ الرِّيَاضُ سُمّيَتْ بِالرّيَاض ] !
وَ أيقَنْت تَمَاماً _ عِنْدَ وُصُولِي للشَّمَال _/ بأنّ ..
[ الإسْتِغَاثَةُ ] حَقّ !