اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صبا الكادي
فرحة
ليت الاقدام فقط تُشل لهان الأمر كثيراً..
ولكن الروح مع كل نغمة راقصة تُسل من بين الحنايا للموت.
لم اكتفي بـ قراءة واحدة..ولا تكمن المشكلة هنا.
المشكلة أن في كل قراءة أجد زاوية مختلفة للحزن تستحث القلم على مشاغبة الحروف.
سلمت وسلم قلبك يا فرحة الحزن اليتيم.
|
كـ النور الذي يتضاءل حتى يخبوو و ينطمس ،
ليت الذكرى تكون كذلك !
صبا أهلا بك للمرة الثانية و حتى اللانهاية ،
شكرا لكِ كثيراً

!