[ قَــرار ] ..! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 509 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 325 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1682 - )           »          [ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : ماجد العيد - مشاركات : 8214 - )           »          تبّت يدين البُعد (الكاتـب : عبدالله العتيبي - مشاركات : 14 - )           »          [ رَسَائِل أُخَوِيّة ] : (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 41 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 6 - )           »          غُربة .. (الكاتـب : نوف مطير - مشاركات : 13 - )           »          الهبوب الصلف (الكاتـب : عادل الدوسري - مشاركات : 0 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 3847 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي > أبعاد القصة والرواية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-30-2010, 05:24 PM   #1
فرحَة النجدي
( كاتبة )

الصورة الرمزية فرحَة النجدي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 744

فرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي [ قَــرار ] ..!






نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أجمل فرص ،
العمر تلك التي تتحقق دون أن نسعى إلى تحقيقها !

 

التوقيع



قَدْ سَفِهَتْ عُقولُ بَعْضِ الّناسِ حَتى اعْتَبَروا
قِلَةَ الّتَأَدُبِ مَعَ اللّهِ في أطروحاتِهمْ أَدَباً .!!


.



لله رب العالمين ،
ثابتة على قيَّمي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


My Facebook
https://www.instagram.com/alnajdi_f/

فرحَة النجدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-30-2010, 05:31 PM   #2
فرحَة النجدي
( كاتبة )

الصورة الرمزية فرحَة النجدي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 744

فرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي ..











حين لبت دعوته لم يتبادر إلى ذهنها تعب السنين الفائتة و ما قاسته من بعده .. لبتها دون تفكر في أصل الدعوة ، ما هو الآن بالنسبة لها ، لم قبلتها ، و ما الذي يريده .. بعض الصدف تجيء ممهدة الطريق لنفسها لا تعترضها أي عوائق .. في الحفل المزمع عقده لتكريم مجموعة من أعلام دول الخليج البارزين ، إلتقيا بعد أن غدى هو اعلاميا لامعاً و كان يوم أن عرفها طالباً جامعياً في السنة الرابعة و بعد أن غدت هي مراسلة ناجحة لإحد الصحف المحلية وقد كانت يوم أن عرفته طالبة جامعية في السنة الأولى ..
أحمد : مرحبا ..
سلوى : أهلاً ..
أحمد : كيف أنتِ ، مضى وقت طويل منذ أن رأيتك آخر مرة ..
سلوى : الحمدلله ، طويل نعم ، جرت فيها أموري كما أحب و كما لم أكن لأحسبها ستؤول إلى ما آلت إليه .. الحمدلله ..
أحمد : الحمدلله .. تغمرك السعادة إذاً .. هذا هو المهم ..
كان لقاءاً مقتضباً ، أنهته بسرعة متوجهة لإحدى الاعلاميات التي تجمعها بها صلة طيبة .. غير أنها كانت تحمل هماً كبيراً إذ فاجأها بضربه موعداً لها معه محرصاً إياها على المجيء " أو تذكرين مكاناً كان يجمعنا على الدوام ، لمرة واحدة فقط ، سأنتظرك هناك غدا في العاشرة صباحاً " .. لم تعده بشيء سوى أنها أومأت له بالايجاب دون تفكير .. و لكنها بقيت تفكر ليلتها تلك كثيراً عن مغزى تلك الدعوة ..
كانت تسكن الفندق نفسه ، الذي يضم مكان لقائهما الدائم كلما نزلت بأرضه .. ذاك المكان الذي لا زالت تنزل به كلما حضرت لا لشيء سوى أن الحنين يلغي كل الذكريات المؤلمة خلف ظهره و يقودها حيث يشاء هو دون اكتراث لما قد يتعثر به في طريقه ، حيث يشبع نهمه برائحة القهوة التي أحبها ، و أحبتها هي و المكان كله من أجل أحمد .. تقلبت كثيراً ليلتها تلك ، تتذكر الماضي و اللحظة الأخيرة ، جزءاً جزءاً دون أن تفقد حلقة واحدة من سلسلته ..
سلوى : كل هذا الحب يخيفني ..
أحمد: لا تخشي شيئا ما دمت معك ..
كان يريد ايصال كلمة واحدة لها ، أنه سيأتي يوم تخشين فيه كل شيء ، لن أدوم لك قريباً تنفصل روحانا .. و يوم أن جاءت اللحظة و سألته أن يحكي لها ما تستأنس به روحها ، قال بكل برود و الابتسامة الباهتة تزين ثغره : زواجي بعد اسبوعين إن شاء الله .. تتقلب في فراشها تتذكر تلك اللحظة كيف مادت الأرض بها " صج و لا تتغشمر " .. " لا صج " .. مضت دون إلقاء كلمة وداع ، دون أن تلتفت خلفها و لو لمرة واحدة " القلب له و الكرامة لها .. كافحت كثيراً كي تنسى كل شيء من أجل أن تعيش انسانة كاملة لا ينقصها قلب و نهاية فشلت .. نسيت أنها بلا قلب لكثرة تصنعها النسيان و لكن الحنين كان لها بالمرصاد ، يذكرها بتشوهها الذي يجعلها مختلفة عن بقية النساء كلما تنفست الهواء الذي يتنفسه أحمد و كلما مشت على الأرض التي يمشي عليها ..
أشرق الصباح ، و نفدت إلى أذنيها تغاريده .. رفعت الغطاء عن وجهها فتسرب النور إليها .. لم تنم إذاً .. الذكريات تلتهم الليل كله و لا تدع للنوم حصة فيه .. الساعة تشير إلى الخامسة ، بدأت دقات قلبها تتسارع ، و أحست بمغص شديد كذلك الذي يفاجأها في كل مرة حين اقتراب موعدها معه في الأيام الخالية ، أخذ جسدها يرشح عرقاً ابتلت ملابسها منه برغم الجو البارد حولها .. شرعت نوافذ الشقة .. سمحت لهواء الصباح الأول أن يغسل رئتاها .. أحست بالهدوء نسبياً .. أخذت تفكر من جديد ، ترى ما الذي ألبسه له .؟! أيُّ عطرٍ أختار .؟! و كيف أصفف شعري .؟! ثم انتبهت إلى أنها لم تكن على موعد مع أحمد الحب القديم ، بل مع أحمد الذي شوه حياتها و مضى غير عابئ بها .. إذاً كل ذلك التجمل لا يهم .. أصابتها كثرة التفكير بالدوار ، أخذت كتاباً لتقرأه عوضا عن تفكير مقيت لا يفعل سوى ملأ رأسها بجزيئات الصداع و الدوار ..

“Up to that magic moment of finding herself lifted off the face of the earth her life had been one of never-ending toil, relieved by nothing more than an occasional visit to the pictures , or the pub on the corner” .*

استسلمت لإغفاءة صغيرة قبل أن يطرق عليها الباب زميلها سعود في الثامنة مذكراً إياها بالموعد المهم فنهضت مُسرعة .. حين خرجت من الشقة كان سعود ينتظرها في الخارج ، تفاجأ بشكلها الغير منسق العباءة ، غطاء الرأس ، الوجه الشاحب ، الوجه المتورم إثر تعب ليلة كانت طويلة بالنسبة لها دون نوم ..
سعود : ما بك .؟ لم تنامي .؟!
سلوى : كلا ، عاجلني صداع بغيض فور وصولنا البارحة و لم أستطع النوم و المهدئات كانت مغشوشة ! إسمع ، حالما تحتاجني في شيء ستجدني في الطابق السفلي في المقهى تحديداً لا تنسى ذلك ..
دخلت المقهى ، جلست على الطاولة الأخيرة في الزاوية اليمنى ، و التي تطل نافذتها الكبيرة على البحر .. لم يصل بعد .. أحست بغصة و رغبة في البكاء اختنقت بها ، لم تستطع أن ترد إذ ذاك على تطفل النادل الذي جاء لخدمتها ، فأشارت بيدها كي ينصرف .. دقائق و إذ بأحمد يدفع الباب متقدماً نحوها ، يرتدي البزة التي اختارتها له ذات يومٍ ملأوه حباً و جابو فيه الأسواق معاً .. كانت عيناها مستقرتان عليه كمن يترقب بلهفة ، و إذ أصبح الفارق بينهما مجرد طاولة ألقى التحية و سحب كرسيه و جلس .. ردت باقتضاب ..
سلوى : أهلا ..
أحمد : كيف أنتِ ..
سلوى : الحمدلله ..
أحمد : يبدو أن النوم لم يزرك البارحة ..
أومأت سلوى برأسها نافية ثم تفكرت ، هذا الرجل يذكر تفاصيلي جيداً لن يخفى عليه ارتباكي و لا حتى تململي في مكاني ..
أحمد : اشتقت لكِ كثيراً ..
سلوى : كنت أظن اللقاء لشأن يختص بالعمل لا الأشواق ..
أحمد : تعلمين أن لا رابط بيننا سوى ما جمعنا يوماً ..
سلوى : كان يا أحمد ، كـان ..
تلعثم قليلاً ، أشعل سيجارة ، كانت تأسرها رائحة دخانه الممزوجة بعطره : أعلم أنك مستاءة مني و لكن حاولي يا سلوى أن تقدري ظروفي ، تعلمين أن أبي .....
سلوى : أية ُظروف ، أحدثتك عن شيء ، أعاتبتك .؟! إنسى الماضي يا أحمد فالثماني سنوات التي فصلتنا قد غيرت الكثير ..
أحمد : لا أستطيع ، فصلتني عنك جسداً و لكن روحي كانت مغادرةً إليكِ أبداً ..
سلوى : كفاك لعباً بأوتار قلبي يا أحمد .. أي روحٍ تتحدث عنها .؟! و صفعتك لي و زواجك و زوجتك و .....
أحمد : زوجتي ! هه تركتني .. تركتني عند أول مفترق طرق !
صمتت سلوى لبرهة ، مُحاولة قول شيء مفيد لحظتها ، لم تلو على شيء ، خارت قوى نطقها ، فواصلت صمتها ..
أحمد : لسنة فقط ثم انفصلنا ..
سلوى : آه .. و السبب ..
أحمد : كنت أعلم أن ليس هناك انسانة ستحبني كما أحببتِني و لكن الأقدار خلقت لنا حياة أخرى غير التي شئناها ..
سلوى : السبب يا أحمد .؟! لا تقل لي بأنك طلقتها لأنك تحبني ..
أحمد : بلى .. أمممم و أيضاً اكتشفت أني عقيم جزئياً بعد سلسلة فحوصات عملناها بعد إلحاحها عليّ إذ ضاقت ذرعاً بتلميحاتِ من حولها ..
و كأن شريط الفيديو المعروض أمامها قد جُمد مستوقفاً اللحظة في عيني سلوى ، تركته حين علمت بنقصه وهي مُنه و فيه ، و أنا تقبلته كما هو و تحديت العالم من أجله .. الآن يعود إليّ بقايا رجل .. الآن .. سقطت دمعة محتقنة ، أيقظتها من سهوها ..
أحمد : سلوى ، أعلم أنك لم تنسي حبي و لأجل ذلك لم ترتبطِ حتى الآن .. قد فاتنا الكثير يا سلوى ، لنعض على ما تبقى لنا و نحيا كما نحب .. أتقبلين بي يا سلوى .. هاه ، أتقبلين .؟!!
" آسف على الإزعاج و لكن الأستاذ سلمان يتصل بكِ و أعتقد أنك قد نسيتي جوالك في الأعلى ، و قد هاتفني من أجل ابلاغك بحضور أحد المؤتمرات . من الأفضل أن تحادثيه بنفسك " ، كان سعود قد وصل في اللحظة التي تمنت فيها سلوى أن ينقذها شخص من كآبة الموقف و حنقها على أحمد ..
سلوى : لا بأس .. سعود ، هذا أحمد زميل دراسة قديم ..
سعود و هو يهم بمصافحة أحمد : أهلا بك ..
سلوى : أحمد ، هذا خطيبي سعود ..
صُدم أحمد و خبى بريق وجهه ، إذ قرأ فرحَة الانتصار في عيني سعود الذي كان يحبها حقاً و كلما تقدم لخطبتها رفضته بلا مبرر سوى أنها لا تفكر بالزواج ، كما قرأ في عيني سلوى قرار حياة جديدة ينفض عنها وزر الماضي و سطوته على قلبها : تشرفنا ..
سلوى : أستأذنك الآن ، هيا سعود ، إلى اللقاء ..
مضت تجر عباءتها خلفها تاركة الماضي و كل شيء كان يربطها به على الطاولة نفسها التي شهدت على كل شيء كان يجمعهما ، و بقيت عينا أحمد ترقب الأثنى التي غادرته إلى الأبد ..
" لو أنك يا أحمد أخلصت لي و أتيتني بنقصك هذا فيما مضى يوم أن أحببتك بصدق و تحديت الجميع من أجلك لما ترددت لحظة في أن أضمك إليّ ، خسارة يا أحمد " .........






*Flowers for Mrs. Harris
Paul Gallico

 

التوقيع



قَدْ سَفِهَتْ عُقولُ بَعْضِ الّناسِ حَتى اعْتَبَروا
قِلَةَ الّتَأَدُبِ مَعَ اللّهِ في أطروحاتِهمْ أَدَباً .!!


.



لله رب العالمين ،
ثابتة على قيَّمي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


My Facebook
https://www.instagram.com/alnajdi_f/


التعديل الأخير تم بواسطة فرحَة النجدي ; 09-30-2010 الساعة 05:37 PM.

فرحَة النجدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-03-2010, 09:49 PM   #3
نادرة عبدالحي
مشرفة أبعاد النثر الأدبي

الصورة الرمزية نادرة عبدالحي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 72240

نادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

فعالية النثر الوسام الفضي



افتراضي


اختي فرحة
...
...
..
..
حين افر من افكاري الى عالم الادب والشعر والكلمات
اجد ذاتي هنا بين كل كلمة تخط من صميم الكاتب نفسهُ
وهناا وجدتُ ذاتي بعدما اضعتها ....هنا وجدتُ محبة
بشكل مختلف ... ولكني هذه المره لم اتواجد هكذااا
بل بكيتُ والبكاء ليس ضعفا ايها الساده انما تجسيد واقع

 

نادرة عبدالحي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-15-2010, 04:46 PM   #4
فرحَة النجدي
( كاتبة )

الصورة الرمزية فرحَة النجدي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 744

فرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي مشاهدة المشاركة
اختي فرحة
...
...
..
..
حين افر من افكاري الى عالم الادب والشعر والكلمات
اجد ذاتي هنا بين كل كلمة تخط من صميم الكاتب نفسهُ
وهناا وجدتُ ذاتي بعدما اضعتها ....هنا وجدتُ محبة
بشكل مختلف ... ولكني هذه المره لم اتواجد هكذااا
بل بكيتُ والبكاء ليس ضعفا ايها الساده انما تجسيد واقع




لا غرو أن نجد أنفسنا فيما يكتب حولنا ،
نحن نكتب أحياناً لننقض عنا تعب السنين
و الذكريات التي لم تعد بذات قيمة !


نادرة ، الروح الطيبة العطرة !
ممتنة لكِ نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع



قَدْ سَفِهَتْ عُقولُ بَعْضِ الّناسِ حَتى اعْتَبَروا
قِلَةَ الّتَأَدُبِ مَعَ اللّهِ في أطروحاتِهمْ أَدَباً .!!


.



لله رب العالمين ،
ثابتة على قيَّمي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


My Facebook
https://www.instagram.com/alnajdi_f/

فرحَة النجدي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:42 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.