محسن الدويخ وهُطُول الكرامة والرضا ..
أختي لحظه أبلغت في مقالها فلا أملكُ أكثر مما ألهجت به عن وافر الإمتنان
وفيض الدعوات بأن يجعل الله في أوراقك الخير الكثير..
ويلهمنا وإياك تسطير كلمات الحق دوماً وأبداً..
وأن يكون ما نكتب شاهداً لنا لا علينا في يومٍ لا ظِل إلا ظِلّه جلَّ جلالُه..
عساهم يلتفتوا لقيمة الصلاة ويهبُّوا لجِنانِ المساجد النَضِرَة..